علمنا في “رسبريس” أن الكاتب العام لولاية جهة الشرق عبد الرزاق الكورجي قد تم تنقيله إلى تنغير بنفس المهمة التي تحملها بولاية جهة الشرق ، مصادر متطابقة تؤكد أن تنقيل الكرجي يمكن أن نتلمس منه عقابا لحق بهذا المسؤول ، الذي قفز من خلال هذا التنقيل إلى الخلف، بعدما استطاب الموقع والكرسي بعد تعيين الوالي الجامعي الذي خوّل له زمام كل شيء، فكان الآمر الناهي في كل شاذة وفاذة بولاية جهة الشرق والعمالات التابعة لها . وكان الرجل يطمح إلى منصب عامل منذ زمن بعيد ، لكن تأتي رياح الداخلية بما لا يشتهي الكورجي؟ وقد علمنا أن الكاتب العام الجديد الحجام القادم من عمالة تاونات ،كما أكدت مصادرنا “الدايها فسوق راسو” بعيدا عن القيل والقال واضاعة الوقت في “الخوا الخاوي”، الرجل لا يحب الأقلام المأجورة ولا المنابر المشروخة لتُزيّن له صنيع عمله وتلمع صورته فلا مكانة لأصحاب الشيتة والسيراج من هنا فصاعدا ..
هل يتعلق الأمر بتنقيل عقابي .. الكاتب العام الكورجي من ولاية وجدة إلى عمالة تنغير والحجام من تاونات إلى وجدة
رابط مختصر
مقالات ذات صلة
اترك تعليق
اكتب ملاحظة صغيرة عن التعليقات المنشورة على موقعك (يمكنك إخفاء هذه الملاحظة من إعدادات التعليقات)
وجديمنذ 5 سنوات
لاحظنا ان اول مرة في تاريخ وجدة بمناسبة عيد العرش المجيد غياب تام للسلطة المحلية وعلى رأسها السيد الوالي ومن معه
لا حفلات ولا زغاريد ولاتزين بالاضواء وحتى الرايات فالشوارع كانت غائبة
هاذا دليل عالى ان السيد الوالي غير موجود
MOHAMMED MAROCمنذ 5 سنوات
والي أثبت فشله في أول أسبوع من توليته سد كل الأبواب والافاق وجعل لنفسه بيتا من زجاج لا يرى إلا نفسه وطموحه الشخصي في جهة حساسة حدودية يغلب عليها الهشاشة والفقر تتطلب ذكاء وحنكة عالية في التسيير والتدبير عرفت الجهة في عهده صراعات كثيرة واحتجاجات عنيفة لم يستطع السيطرة عليها
ننتظر زلزال التنقيلات يشمل هذا الوالي الكسول الغير مسؤول
وجدية وأفتخرمنذ 5 سنوات
الما والشطابا ويا ربي التشطيب يشمل الّي دبا جالس كيشرب شاي فاسي وكعب غزال ويسمع الأندلسي وواخذ راحتو في جناحه المكيف وليذهب المواطن إلى الجحيم
مواطن وجديمنذ 5 سنوات
الله يجيب شي عاصفة تنقيل قوية طيرو علينا راه المواطن الوجدي كيعاني مع اللامبالاة هذا الوالي الذي أثبت فشله كعامل بمدن أخرى
حياةمنذ 5 سنوات
بداية تغيير محمودة ومتى يأتي الدور على الخاوي الوفاض ليس في جعبته غير الشطيح والرديح والدندنة