قال مدير إدارة الأبحاث الشرعية بدار الإفتاء المصرية، أحمد ممدوح، إن أبو لهب كان جميلا جدا، ووجهه كان براقا ووسيما، لكن الأفلام والسينما هي ما شوه صورته.
وأوضح ممدوح أن أبو لهب لم يكن شيطانيا بحواجب غزيرة كما تظهر الأفلام، وإنما شديد الوسامة، وهو السبب الذي سمي لأجله بهذا الاسم؛ إذ كان وجهه شديد الاحمرار وإذا غضب صار وجهه محمرا مثل اللهب، بحسب ممدوح.