مايك تايسون: سعيد جدا لأنني نجوت ولم ينفجر قلبي بعد لقاء بـ7 فتيات من بائعات الهوى

admin
منوعات
admin30 أبريل 2020آخر تحديث : منذ 5 سنوات
مايك تايسون: سعيد جدا لأنني نجوت ولم ينفجر قلبي بعد لقاء بـ7 فتيات من بائعات الهوى

كشف الملاكم الأمريكي الشهير مايك تايسون، عن أسوأ لحظات حياته ووصوله إلى نقطة الحضيض بعد حادثة وقعت في عام 2009 عندما ضرب سبع فتيات من بائعات الهوى تحت تأثير المخدرات.

ونقلت صحيفة “The Sun” الأسطورة مايك تايسون قوله عن أسوأ لحظة في حياته: “كنت مستلقيا على السرير في غرفة بفندق. كنت دائما أحاول أن لا أبقى وحيدا. كان يجب أن يكون هناك عاهرة، أو كلب على الأقل. كانت هذه أوقات مظلمة حقا. كنت في الغرفة، ومعي سبع فتيات، وبعض المورفين، والكوكايين الخاص بي، وحبوب الفياغرا، والماريجوانا..”.

وأضاف الملاكم: “كانت هذه أدنى نقطة في حياتي، لأنني كنت في حال البارانويا “جنون الارتياب”، اعتقدت أن هؤلاء النساء يرغبن في سرقتي، وبدأت بضربهن. كان كل شيء يبدو في الظلام، ولكن كان هناك مغزى من ما قمت به. لم أكن أرغب في منحهن جزءا من روحي”.

ووصف تايسون حالته بعد طرد الفتيات: “هذا هو شيطاني، والآن أنا (في الغرفة)، لقد أغلقت الباب على نفسي وأنا وحدي. لا أحد يقول بأنني تناولت الكثير من (المخدرات والكحول). هكذا هو الشيطان، وقد انتصر. لقد طردت الجميع. استلقيت من دون أن أغلق عيني، وتعرقت بالكامل. أنا سعيد جدا لأنني نجوت، من الغريب أن قلبي لم ينفجر إلى أجزاء، لا مزيد من الكوكايين. منذ ذلك الحين لا يوجد كوكايين”.

وضع مايك تايسون (53 عاما) حدا لمسيرته الاحترافية في عام 2005، بعد أن حقق 50 انتصارا على حلبات الملاكمة، مقابل ست هزائم.

المصدر: وكالات 

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.