ورد ضمن يومية “الصباح” ليومه الخميس، أن وزارة الصحة تواجه أزمة جديدة، بعد أزمة انفلوانزا الخنازير، وهي أزمة نفاذ مخزون المؤسسات الاستشفائية من الأنسولين. حيث تعيش المراكز الصحية بمختلف الأحياء وكافة المدن، على إيقاع الفوضى والارتباك، جراء انتهاء مخزونها من مادة الأنسولين، لمدة فاقت الشهرين، ويجد القائمون عليها أنفسهم في مواجهة عشرات المرضى الذين يفدون يوميا للتزود بحصتهم اليومية. وتضيف اليومية، أنه يوجد بالمغرب أكثر من مليوني مغربي مصابين بداء السكري، ضمنهم 15 ألف طفل و350 ألف مصاب بحاجة إلى استعمال الأنسولين بشكل يومي. باتوا اليوم مجبرين على تأمين حصصهم اليومية من الصيدليات.
اترك تعليق
اكتب ملاحظة صغيرة عن التعليقات المنشورة على موقعك (يمكنك إخفاء هذه الملاحظة من إعدادات التعليقات)
قدور سويديمنذ 6 سنوات
داء السكري مرض مزمن وخطير . نفاذ انسولين من المراكز الصحية معناه الموت المحقق لمن كان يقتني هذا الدواء مجانا. و لا قدرة له لشراء البديل من الصيدليات. ….المهم فوزار الصحة ظهرت عن حقيقتها. الله يستر والسنة.