لا يمر يوم إلا ويخرج علينا عالم ليشكك في طبيعة فيروس كورونا ويطرح عشرات اشارات الاستفهام حول منشأ الفيروس.
البروفيسور الدكتور تاسوكو هونجو ، طبيب وعالم المناعة الياباني. شارك عام 2018 في جائزة نوبل في الطب لتحديده بروتين موت الخلية المبرمج 1 (PD-1). وهو معروف أيضًا بتحديده الجزيئي للسيتوكينات (IL-4 و IL-5) بالإضافة إلى اكتشاف السيتدين دياميناز (AID) الناجم عن التنشيط (AID) وهو ضروري لإعادة التركيب التبديل الطبقي والتضخم الجسدي.
خلق ضجة كبيرة أمام وسائل الإعلام اليوم بالقول إن فيروس كورونا غير طبيعي. إذا كان طبيعيا ، فإنه لن يؤثر سلبا على العالم بأسره كما يفعل الان، فحسب الطبيعة ، تختلف درجة الحرارة من بلد الى بلد. وإذا كان طبيعيًا ، فقد أثر بشكل سلبي فقط على تلك البلدان التي لها نفس درجة حرارة الصين. بدلاً من ذلك ، ينتشر في بلد مثل سويسرا ، بنفس الطريقة التي ينتشر بها في المناطق الصحراوية. أما لو كان الفيروس طبيعيا ، لكان انتشر في الأماكن الباردة ، لكنه مات في الأماكن الساخنة. لقد أجريت 40 عامًا من البحث في الحيوانات والفيروسات. ما يحدث ليس من الطبيعي. لقد تم تصنيعه والفيروس مصطنع تمامًا. لقد عملت لمدة 4 سنوات في مختبر ووهان في الصين. أنا على دراية كاملة مع جميع موظفي ذلك المختبر. لقد اتصلت بهم جميعًا ، بعد حادث كورونا. ولكن ، جميع هواتفهملا ترد منذ ذلك التاريخ.
بناءً على كل معرفتي وبحثي حتى الآن ، يمكنني أن أقول ذلك بثقة 100٪ أن كورونا ليس طبيعيا. لم تأت من الخفافيش. لقد صنعته الصين. إذا ثبت أن ما أقوله اليوم كاذب الآن أو حتى بعد وفاتي ، يمكن للحكومة أن تسحب جائزة نوبل. لكن الصين تكذب وهذه الحقيقة ستكشف للجميع ذات يوم . ”
المصدر : موقع سوشال
قدور سويديمنذ 5 سنوات
نقرأ عدة تصريحات للخبراء واأطباء واامحللين تفيد ان فيروس ” كورونا” ليس طليعيا. وان دولة الصين هي الناشرة له من مدينة ووهان. واذا كان الامر فعلا كذلك فلماذا لا ينهظ العالم ضدها بكافة الطرق المتاحة كمحاكمتها دوليا وفرض ااحصار عليها. امريكا لما ارادت ان تضرب العراق خلقت له ذرائع. وهاهي عاجزة أمام الصين …..الخ. وتتهمها فقط بالكم…….الخ
Tahiri Mouradمنذ 5 سنوات
اذا ما ثبت صحة ما توصل له هذا العالم من حقائق علمية مدمغة بالحجج وجب اعدام كل المتَورطين والموظفين في مختبر ووهان
إنها جريمة ضد الانسانية
Tahiri Mouradمنذ 5 سنوات
خطير ما قرأت لابد من محاكمة المتسببين في هذا الوباء المفتعل