أفادت يومية “الأحداث المغربية”، بأن القضاء الإسباني أمهل وزيرة الخارجية الإسبانية أرنشا غونزاليس أسبوعا واحدا للرد الواضح على استفساراته حول ملابسات دخول “ابن بطوش” إلى الأراضي الإسبانية.
هذه المهلة وصفت بأنها إنذار مبكر للمسؤولة عن الملف الذي تصفه الصحافة الإسبانية بالكارثة الدبلوماسية التي أدخلت العلاقات المغربية الإسبانية إلى النفق المظلم، خاصة بعد الاتهامات الموجهة إليها بالمسؤولية المباشرة على دخول زعيم جبهة البوليساريو ابراهيم غالي إلى الأراضي الإسبانية بهوية مزورة تحت مسمى “ابن بطوش”.