قلب مختصون في دراسة الإنجيل رأسا على عقب المسلمات وزعموا أنهم عثروا على أدلة تؤكد أن المكان الذي كلّم فيه الله، موسى “ع” يوجد في السعودية وليس في مصر.
ويشدد أعضاء مؤسسة “توماس” البحثية على قناعتهم بأن “اللقاء” الرباني وفق الرواية الإنجيلية حصل على قمة جبل اللوز في المملكة العربية السعودية، وليس على جبل سيناء في مصر.
وكان القائمون على هذه المؤسسة قد نشروا العام الماضي شريطا وثائقيا أعلنوا فيه أنهم عثروا على جبل موسى “الحقيقي”.
وتزعم منشورات المؤسسة على موقعها الإلكتروني أن النقوش القديمة تؤكد وجود “إسرائيليين” في جبل اللوز، وهي تثبت وقائع الرواية التوراتية عن خروج العبرانيين من مصر تحت قيادة موسى، وتعرض في هذا السياق صورا لأحجار نقشت عليها كتابة باللغة العبرية القديمة.
ويقول هؤلاء الخبراء المختصون في الدراسات الإنجيلية إنهم عثروا على هذه النقوش في قمة جبل اللوز الواقع على حدود السعودية مع الأردن.
قدور سويديمنذ 5 سنوات
هذا ما يعرفه المسلمون سوي ان قبر النبي فلان يوجد بدولة كذا وكذا وليس في مكان كذا. وها هم يرددون ان جبل موسي يوجد في السعودية وليس في مصر. نحن نسأل عن خوف الله هل هو موجود ام لا. ….كفي. نريد العدل.في توزيع الثروة. والديموقراطية. نريد كل ما يامر الاسلام به…..