من المتوقع أن تحتفظ صادرات الفوسفاط والأسمدة بمكانة المصدر الرئيسي للعملة الصعبة للمملكة لفترة طويلة. الأمر المؤكد هو أنه سيكون من الصعب إزاحة الفوسفاط ومشتقاته من هذا المركز، نظرا لآفاق النمو خلافا لقطاعات أخرى. وتعد مجموعة المكتب الشريف للفوسفاط، المصدر الرئيسي لحمض الفوسفوريك، بحصة سوقية عالمية تصل إلى 38 في المئة من الصادرات من حيث الحجم سنة 2022، في حين كانت تمثل 14,4 في المئة فقط من الإنتاج العالمي لحمض الفوسفوريك العام الماضي.
مال واقتصاد