ذكرت صحف
فرنسية، أمس الثلاثاء، أن 101 سيدة فرنسية لقين حتفهن جرّاء حوادث عنف وقعت منذ
يناير الماضي وحتى الآن.
وأوضحت المصادر أن النسوة قتلن جرّاء تعرضهن لحوادث عنف من قبل أزواجهن أو على يد
أشخاص يعيشون معهن بشكل رسمي.
جاء ذلك على خلفية عثور الشرطة الفرنسية على جثمان فتاة شابة في مقلب للنفايات بعد
مقتلها من قبل شخص كانت تعيش معه في مدينة (Cagnes-sur-Mer) جنوبي البلاد، والتي شهدت مظاهرة الثلاثاء؛
جرّاء الحادث، وشاركت فيها العديد من النسوة.
والعام الماضي لقيت 121 سيدة حتفهن في فرنسا جراء العنف، فيما بلغ عددهن عام 2017،
135 سيدة.
وبحسب تقرير صادر عن المعهد الفرنسي للدراسات الديموغرافية، فإن نحو 600 ألف سيدة
يتعرضن للعنف والاعتداءات الجنسية سنوياً.
(الأناضول)
قدور سويديمنذ 5 سنوات
قديما قيل حكم جائر و لا قوم فاسد. لايجب التهاون مع العنف كيفما كان. من يختار العنف تقابله العقوبة القاسية. والسجن الطويل. قتل النفس عمدا. الاعدام في المقابل….. وهكذا.