الحقيقة لا يمكن إلغاء قرار التعاقد، الالغاء معناه موت الحزب الذي فرض التعاقد. فعلها قبله حزب الاستقلال الذي كان أول سبب في تراجع مردودية التعليم وتصنيفه مع المراتب الأخيرة عالميا على مستوى التربية والتعليم منذ 1984 على ما أظن ولحد الان صعب تعديل منظومة التعليم وصاحبنا بنكران طلع علينا على إثر رئاسته للحكومة بلحيته المخضبة بالرقيات والخرافات والثرثرة الجوفاء ليأتي على اليابس وما بقي من أخضر فيفتح بابه للثروة والعقارات والاستثمارات وتقاعد سمين، ويترك لنا مستقبل غامض مخيف ما يقع الان من عبث وفوضى هو تحصيل حاصل