أوردت جريدة “الصباح” ضمن عددها الصادر اليوم الإثنين ، في خبر لها، أن شبكات تهريب جزائرية، بسطت في الآونة الأخيرة، نفوذها على سوق “الأدوية المهربة” بالمغرب بترويج أنواع جديدة سامة وقاتلة، يتم تخزينها بكميات ضخمة، ثم توزع على الأسواق الأسبوعية ومحلات خاصة على أنها “مستلزمات طبية”، مستغلة انشغال لجان المراقبة بمواجهة الحمى القلاعية.
وتقدم هذه المواد للزبناء على أنها مخصصة للتجميل، ومنها أنواع لـ “تكثيف نمو الشعر” في الوجه، والتي بينت كل فحوصات الأطباء على خطورتها، وتؤدي إلى أمراض جلدية خطيرة. وتضيف الجريدة، حسب ما أشار إليه باحثون في مجال الصيدلة، أن خطورة الأدوية الجزائرية، تتجلى في كثرة استعمالها يهدد بالإصابة بأنواع خطيرة من السرطان، علما أن الشبكات نفسها لا تقتصر على تهريب أدوية التجميل، بل امتد نشاطها إلى مواد أخرى خطيرة، منها “لاصقات العين”، ومساحيق تبييض الأسنان، التي تباع في بعض المحلات غير المرخص لها .
قدور سويديمنذ 6 سنوات
مشكل الصحراء جاء من الجزائر. والادوية المسرطنة. والقرقوبي. من الجزائر يارب السلامة من كل ما ياتي. من الجزائر. علينا ان نحرس الحدود مع الجزائر حراسة مشددة. ….