من جملة النقط التي تمت برمجتها ضمن جدول اعمال دورة فبراير 2019 بجماعة وجدة , النقطة المتعلقة بالبستان 3 الخاص بالوحدات الصناعية,وما آل اليه الوضع بهذا الفضاء الذي تحول الى مجرد وحدات خدماتية و مستودعات بعيدة البعد كله عن الفلسفة التي من اجلها تم احداث هذا الفضاء لجلب المستثمرين وخلق فرص الشغل لإنعاش مدينة تعيش الأفق التنموي المسدود منذ أعوام خلت. الكثير من الغيورين على المدينة, يصرون على التدخل العاجل والصارم لمصاح جماعة وجدة والسلطة المحلية لوقف هذا النزيف احتراما للقانون والتزاما بدفتر التحملات الخاص بالبستان3 . بدل الإكتفاء بالتفرج على الفوضى والتطبيع مع اللا قانون الذي أصبح الواقع السائد و بامتياز في الكثير من المجالات بمدينة وجدة؟
رابط مختصر
