رسبريس – وكالات
عاشت العاصمة الفرنسية “باريس” أول أمس الجمعة، على واقع ضجة واسعة بعد إفتتاح مسجد مختلط يجمع النساء والرجال، بإشراف امرأة جزائرية تدعى “كاهنة بهلول”.
هذه البدعة الجديدة التي جاءت بها الجزائرية “كاهنة بهلول” والتي قامت بإلقاء “خطبة الجمعة” وسط مصلين مختلطين من النساء والرجال.
وقد إعتبرت “لوموند” الفرنسية هذه الصلاة المختلطة بأول تجربة تقودها إمرأة “كإمامة” للمصلين.
هذه البدعة الغريبة يقف وراء خروجها للوجود مسلمون “ليبراليون”، و لذين إختارو “كاهنة بهلول” للوقوف على تسيير مسجد “فاطمة” بإعتبارها باحثة متخصصة في الدراسات الإسلامية و الإمامة.
منتصرمنذ 5 سنوات
ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
حياةمنذ 5 سنوات
العيب ليس في الكاهنة بل العيب في اباء جهل الذين أمموها