موجة غضب واسعة ، طوّقت “سارة أبو جاد”، بسبب ما أسماه رواد مواقع التواصل الإجتماعي بالعنصرية والإهانة في حق رضيع ذات “بشرة سوداء”، وذلك حين قامت بتصوير مقلب مثير للجدل على شكل كاميرا خفية استهدف زوج شقيقتها داخل إحدى المصحات، إذ استبدلت طفلته المولودة حديثا بإحدى المصحات الفاسية بطفل ذو بشرة سمراء من أجل جسّ نبضه في فيديو على قناتها عبر موقع “يوتوب”.
المقلب خلف ردود فعل منذّدة من طرف رواد مواقع التواصل، مطالبين بمتابعتها قضائيا، وكذا جر المصحة والعاملين فيها للمتابعة القضائية لسماحهم بتصوير فيديو عنصري مسيء لرضيع لا ذنب له في الحياة.
وعلى اعتبار ان سلوك الاخيرة جر عليها غضبا فيسبوكيا نشرت المعنية فيديو عشية اليوم اعتذرت من خلاله للمتتبعين، كما أكدت حذفها للمقطع موضوع الجدل .