أكدت مصادر اعلامية متطابقة، أنه ابتداء من يوم الاثنين القادم ستبدأ المؤسسات التعليمية في استبعاد التلاميذ المصابين بداء “بوحمرون” من الأقسام إلى أن يتم شفاؤهم بشكل كلي.
يهدف هذا الإجراء إلى حماية صحة التلاميذ والمجتمع المدرسي بشكل عام، إذ تعد المدارس بيئة خصبة لانتقال العدوى بين التلاميذ، خاصة في حالة الإصابة بأمراض تنتقل بسهولة عن طريق الهواء أو الاتصال المباشر.
في هذا الصدد، طالبت جمعيات حقوقية واختصاصيون بإعلان حالة طوارئ صحية وفرض إجراءات وقائية أشد صرامة، بما يشمل حملات تطعيم واسعة النطاق ومراقبة صارمة للتجمعات المدرسية.