مديرية الأمن الوطني بالمركز بريء من هذه المحسوبية التمييزية والدليل أنها تتابع عن كثب كل ما يقع من جرائم التي يتم نشرها على الفضاء الأزرق وكذلك بمجرد نشر جريدتكم لشكاية المواطنين الذين تضرروا من مجرم ابن ضابط سارع الأمن بمحاصرته بأمر من الأمن المركزي فاللوم في التقصير في أداء الواجب يقع على المسؤولين الأمنيين المحليين الذين مازالوا يحنون إلى العهد البائد.