وأخيرا..جهة الشرق تستعد للإنتصار النهائي على وباء كورونا بتسجيل أرقام سارة جديدة تابع تفاصيلها ..

admin
2020-05-21T16:18:35+02:00
أخبار
admin21 مايو 2020آخر تحديث : منذ 4 سنوات
وأخيرا..جهة الشرق تستعد للإنتصار النهائي على وباء كورونا بتسجيل أرقام سارة جديدة تابع تفاصيلها ..
Moroccan patients who recovered from the novel coronavirus disease leave the hospital in the company of medical staff, in the city of Sale, north of the capital Rabat, on April 3, 2020. (Photo by - / AFP)

بتسجيلها  صباح اليوم الخميس، ل 9 حالات شفاء جديدة من مرض كوفيد 19 ( 8 بوجدة وواحدة بتاوريرت)  تكون جهة الشرق في مرحلة التخلص النهائي من الوباء  وبذلك  ترتفع حالات الشفاء إلى 165 ..

وبتسجيل هذا الرقم الجديد تقول مصادرنا، فإن عمالة وجدة انجاد لم تتبقى فيها الا حالة واحدة قيد المتابعة و العلاج، حيث سجلت  اصابة 70 حالة توفي منهم 6 حالات، وبعملية حسابية فبعد خلو عمالات تاوريرت وجرسيف وفيجيج وجرادة(لم تسجل فيها أية اصابة منذ ظهور الوباء بتاريخ 17 مارس بجهة الشرق) ، فإن عدد الحالات التي تتلقى العلاج وإلى حدود الساعة هي 07 حالات ( 04 بالناظور وحالتان ببركان واحدة بوجدة أنجاد) .

ومعلوم أن جهة الشرق سجلت إلى حدود الأمس (الأربعاء) 180 حالة، توفي منها 8 حالات وشُفيت حتى الأن 165 حالة.

وبذلك فإن جهة الشرق تستعد للإعلان عن التعافي التام من وباء كورونا الفتاك  في غضون الأيام القليلة القادمة.

ووطنيا فقد أكدت وزارة الصحة رصد 52 إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا خلال الـ18 ساعة الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين بالفيروس إلى 7185 حالة في المغرب.

وورد ضمن معطيات الوزارة أن عدد الحالات التي جرى استبعاد إصابتها، بعد الحصول على نتائج سلبية للتحاليل الخاصة بها، قد بلغ 104705 حالة منذ بداية انتشار الفيروس بالبلاد.

وتبعا للمصدر ذاته؛ تم تسجيل حالتَي وفاة جديدتين بسبب الفيروس، خلال الفترة الزمنية بين الرابعة من بعد زوال أمس والعاشرة من صباح اليوم الخميس، ليصل إجمالي الوفيات إلى 196 حالة.

وتم التيقن أيضا من 114 حالة شفاء جديدة خلال المدة نفسها، وفق المعطيات الرسمية، وبذلك ارتفع مجموع الحالات التي نجحت في التعافي من الجائحة إلى 4212 حالة.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.