بعد أن أعلنت فتتان مغربيتان عن زواجهما بشكل رسمي في مدينة مليلية، اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي، بالتعليقات المُقرفة، تعبيرا عن رفض المجتمع لمثل هذه الظواهر.
وقد أوضحت مصادر من عين المكان، أن مليلية المحتلة أصبحت ملاذا لمثل هؤلاء الشواذ لممارسة نزواتهم الشاذة دينا وعرفا ،والمرفوضة حتى من قبل جمهور واسع من المجتمع الاسباني ، وقد شهدت المدينة المحتلة مؤخرا إقامة حفل زفاف المثليتان المنحدرتان من الحسيمة والدار البيضاء، والمقيمتان بمركز للاجئين.
وقد قامت المواطنتان المغربيتان بممارسة ميولاتهما المثلية بعد الهروب إلى مليلية من أجل الحصول على اللجوء على أساس جنسي.
وفي خطوة استفزازية أقيم حفل الزفاف حسب المصادر في مركز للاجئين وحضرته عدة شخصيات، وسط ترحيب جمعية المثليين بالخطوة التي اعتبرتها إنتصارا لقيم الحرية الجنسية، التي يحصل عليها المثليين الهاربين من المغرب.
مواطنمنذ 5 سنوات
يمكن انهن فعلن كل هادا الزواج للحصول على الأوراق