أفادت “المساء” في عددها الصادر اليوم الاربعاء أن الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة كشفت أن تفاقم مشكلة نقص وفقدان الأدوية في المستشفيات العمومية والمراكز الصحية ، فتح الباب أمام منتخبي ومستشاري بعض الجماعات للمتاجرة بصحة المواطنين من خلال توزيع دواء الأنسولين على المنازل، فضلا عن تسليم أدوية السكري لجمعيات موالية، لتوزيعها على المرضى ضدا على قوانين الصيدلة. وأضافت الصحيفة أن الشبكة شددت على أن هذا الوضع فتح أبوابا لانتشار أدوية مزيفة وفاسدة، وتهديد صحة المواطن بشكل متزايد، بما فيها الأدوية المنقذة للحياة، التي تظل غير مستثناة من تجارة الأدوية الفاسدة المزيفة، خاصة أدوية القلب والسكري، مصدرها الأول من الصين والدول الآسيوية المجاورة لها والهند ومصر، وهي دول اكتشفت فيها أدوية مزيفة تصل قيمتها إلى مئات الملايين من الدولارات
أخبار
قدور سويديمنذ 6 سنوات
اذا كانت هذه الادوية فعلا مزيفة وتوزع عاي المرضي زالجمعيات. فعلي وزارة الصحة أن تتأكد من ذلك. وان يحال الفاعلون عاي العدالة. من جانب آخر عاي وزارة الصحة أن توفر اأدوية في المستشفيات والمراكز والموستوصفات. وفي الصيدليات. اما تأستنكاى فلا يجوز.ممن له الحل والعقود .