القضية أصبحت في تعداد الماضي و من مخلفات الحرب الباردة. .وصراع الايديولجيتين. ..
عصابة العار الحاكمة في الجزائر أصبحت منبوذة و مرفوضة من قبل كل أطياف الشعب الجزائري الابي وهي تشتغل وراء الستار القانوي. ..وقد قلمت مشروعيتها وقوتها وانكشف القناع الواهي الكاذب. . و ما حضورها في هذا اللقاء إلا للاستهلاك الإعلامي. .
و ماذا بقي لمرتزقة البوليساريو بعد أن تساقطت كل الأنظمة الفاشية العسكرية بالأمس فينيزويلا و اليوم عصابة قصر الموالية. . غير الانتحار أو الالتحاق بأرض الوطن. .فقط الوطن يجب أن يكون رحيم باولئك المغرر بهم و المحتجزين عنوة و تحت الضغط. .أما الطغمة الحاكمة المسيطرة الخائنة التي تواطأت مع الأعداء على الوطن فإلى الجحيم. ..
عاش مغربنا الحبيب وملكنا المحبوب والاعداء إلى المزبلة. .