أفادت يومية “المساء” أن تجار الخضر بالجملة يكبدون الجماعات خسائر مهمة، إذ يلجأ مجموعة منهم إلى توزيع بضاعتهم بشكل مباشر على تجار التقسيط بالأسواق المحلية وباقي نقط البيع، دون أن تستفيد الجماعات المعنية من مستحقاتها الضريبية على الكميات من الخضر والفواكه التي تروج داخل نفوذها 42 ووفق ذات المنبر الإعلامي فإن عددا من الجماعات الترابية تخسر أرقاما مهمة من العائدات المادية كل يوم، بسبب عدم دخول العشرات من الشاحنات المحملة بكميات كبيرة من الخضر والفواكه أسواق الجملة، جراء ما وصف بتهرب أصحاب هذه الحمولات من الخضر والفواكه من أداء الواجبات الجبائية المفروضة لفائدة صناديق الجماعات المعنية.
أخبار