على اثر تعرض نائبة رئيس مجلس جماعي بإقليم العرائش عن حزب العدالة و التنمية، ليلة الجمعة، لصعقة كهربائية مميتة، بمنطقة إيموزار كندر السياحية الشهيرة. أنهت حياتها، حين كانت تستحم ليلا في إحدى المنازل المعدة للكراء .
الهالكة ، شابة عازبة في العقد الثالث من عمرها، وتشغل منصب مستشارة جماعية عن حزب العدالة والتنمية. المفاجأة أن المستشارة الشابة لم تكن لوحدها في المنزل، بل كانت رفقة أحد الأشخاص “عشيقها” ، و تم نقل جثة الضحية لمستودع الأموات بمدينة صفرو لتشريحها والوقوف على سبب هلاكها كما تم فتح تحقيق مع الشخص الذي كان مرافقا للهالكة.
وقد علمنا من مصادرنا أن ملخص التشريح الطبي الذي أجري على جثة المستشارة يؤكد أن صعقة كهربائية كانت وراء وفاتها.
وهكذا ، فقد تم الإفراج على “العشيق” من طرف مصالح الدرك الملكي للمركز القضائي للدرك الملكي بصفرو، بأمر من النيابة العامة المختصة، وكذا عن جميع أطراف هذه القضية، وهم الوسيط الذي قام بكراء الشقة لهما، إضافة إلى مالكتها، على أساس تقديمهم أمام وكيل الملك، في حالة سراح، غدا الثلاثاء.
وجاء، الإفراج عن “العشيق” بعد تنازل زوجته عن متابعته بالخيانة الزوجية، مبرزة أن الزوجة أقرت بأنها كانت قد وافقت لزوجها بالتقدم لخطبة المستشارة الجماعية وعقد قرانه عليها.
يذكر أن الهالكة من مواليد 1969، بينما الشخص الذي كان مختليا معها داخل الشقة المذكورة، والمنحدر من تازة، مزداد سنة 1955.
حسنمنذ 6 سنوات
إذا صدقنا أن الزوجة قد وافقت على التعدد لزوجها فكيف لها أن تسمح له بالاختلاء بالشابة دون خطبة أو عقد نكاح. طريقتهم للتستر على الفضائح الجنسية لمريدي حزب المنافقين
مهتمةمنذ 6 سنوات
المستشارون الجماعيون هم من عاثوا في الوظائف العمومية فسادا وعمت الرشوة والمحسوبية وأخذوا الثمن كل حسب وضعه ووظيفته وثمنه واستولوا أبناءهم وذويهم على الوظائف الجماعية وكان يصل الأمر في بعض المباريات إلى حد تبادل الشتائم والضرب بين المستشارين
فحسبنا الله ونعم الوكيل
مواطن وجديمنذ 6 سنوات
الموت والوخضة هذا الي اخذيناه من حزب العالة واللاتنمية عشق وغرام وزيجات في قبة البرلمان
اللهم استرنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض وارحمنا وارحم أمتك الضعيفة يا أرحم الراحمين