أفادت “الأسبوع الصحفي” أن جلسة تقديم زينب العدوي تقرير المجلس الأعلى للحسابات في البرلمان كشفت عن غياب كبير للبرلمانيين، سواء المستشارين أو النواب، رغم أنها كانت جلسة مشتركة بين المجلسين، ليطرح السؤال عن سبب هذا الغياب والخوف من الحضور.
ووفق ذات الأسبوعية ، فإن رئيسة المجلس الأعلى للحسابات قدمت عرضها أمام مقاعد شبه فارغة من النواب رغم أن الجلسة ذات أهمية كبيرة، وتأتي من أجل تذكير البرلمانيين بخلاصات التقرير والعمل الذي يقوم به المجلس في مراقبة التدبير العمومي وعمل الحكومة والمؤسسات العمومية والجماعات الترابية التي يترأس بعضهم مجالسها.