تطرّقت يومية “الاتحاد الاشتراكي”، لخبر احتجاج خريجي المدارس العليا للأساتذة وكلية علوم التربية ضد “الإقصاء المرتبط بتسقيف السن عند التوظيف، علما بوجود مباريات أخرى مازالت تعلن عن السن المطلوب في حدود خمس وأربعين سنة”.
في هذا الصدد أكد العضو في التنسيقية الوطنية للطلبة والخريجين مصطفى بويا أن الوضع حمل المعنيين بالأمر، بعد أشهر من التحضير والتواصل، على تأسيس تنسيقية خاصة بهم من أجل الترافع عن ملفهم المطلبي.
وزاد المصدر ذاته أن هذه الفئة قليلة ولن تجد الحكومة حرجا في حل ملفها الذي يتضمن مجموعة من نقاط القوة، وفق ما يؤكده العاملون والمهتمون بالحقل التعليمي.
وخضع الخريجون أعضاء التنسيقية لمباراة الانتقاء، بما فيها الشقان الكتابي والشفوي، مع استيفاء تكوين نظري وتطبيقي وتدريبات ميدانية.