تبرعت سيدة مغربية، بـ1.2 مليار ، لبناء مؤسسة تعليمية ودار لإيواء الطلاب، بإحدى قرى وسط المغرب.
ووقعت وزارة التربية الوطنية وعمالة إقليم سطات وسيدة الأعمال نجية نظير، اتفاقيتين، الأولى لبناء ثانوية عامة ودار لإيواء الطلاب. فيما الاتفاقية الثانية لترميم مدرسة ببلدة ابن أحمد الجنوبية (تابعة لسطات)، بمبلغ إجمالي يقدر بـ1.2 مليار سنتيم .
وقالت نظير إن “الهدف من تمويل هذه المشاريع، هو المساهمة في إخراج حلم إنشاء ثانوية عامة للوجود، خاصة أن المنطقة تفتقر لمثل هذه المؤسسة”.
وأشارت إلى أن غياب هذه المؤسسات “يدفع عددا من الطلاب للانقطاع عن الدراسة”.
ودعت المواطنين “الذين يملكون القدرة المالية، للمساهمة في إنجاز مشاريع اجتماعية، خصوصا بالقرى والأرياف”. وعقب الإعلان عن التوقيع، أشاد مغاربة على منصات التواصل الاجتماعي بمبادرة نظير. وكتب الباحث مصطفى بنزروالة، في صفحته على فيسبوك، “رغم هذا الكم من السواد.. يصر الرائعون على التوهج.. وعي متقد، وأمل متجدد.. شكرا سيدتي نجية “.
يج عمرمنذ 6 سنوات
بسم االه الرحمان الرحيم بعد فاطنة لمدرسي التي بنت كلية التجارة بوجدة ها هي نجية نظير تبني ثانوية حفظها الله وجعل عملها الرائع هذا صدقة جارية لها ولعائلتها ، فهاتين المغربيتين يجب ان تكونا قدوة لاصحاب الاموال ولمسؤولين في الدولة ليلتفتوا الى ابنائنا وحاجية اجيالنا الصاعدة وان لاتستثمر اموالهم في مشاريع لااهمية وسكرا لامهاتنا واخواتنا التي تشكل هذه السيدتين نمودجا رأئعا لهما، واتمنى الهداية لكل الامة العربية والاسلامية ان تهتم بالتعليم وترفعه الى الدرجة الاعلى التي يستحقها فالتعليم هو اساس التقدم والتربية وبناء الانسان الصالح
قدور سويديمنذ 6 سنوات
تحياتي لك ايها السيدة المحترمة. نرجو الله أن يمدنا من امثالك. وهنيئا لك بهذا العمل الاجتماعي. واطال الله في عمرك .امين.