أفادت يومية “المساء”، أن طلبة الطب وطب الأسنان والصيدلة دقوا ناقوس الخطر بخصوص أوضاعهم المادية، مشيرين إلى ضعف المنح وإشكال صرف التعويضات المرصودة لهم.
واعتبرت اللجنة الوطنية لطلبة الطب وطب الأسنان والصيدلة أن هؤلاء الطلبة يجدون أنفسهم بين مدرجات الكليات وغرف المصالح الاستشفائية من أجل تحصيل متطلبات تكوينهم من معارف ومهارات يخدمون بها بلدهم، بل إنهم في نهاية تكوينهم يتحملون مسؤوليات العلاج مباشرة بكل وطنية ونكران للذات.