فتحت السلطات الجزائرية من جديد ،معبر “زوج بغال” الحدودي بشكل استثنائي، لتسليم 29 آخرين كانوا محتجزين في سجونها.
وبذلك يرتفع عدد المغاربة الذين تم تسليمهم خلال شهر يناير إلى 100 شخص، ضمن ملف “المفقودين والمحتجزين والمرشحين للهجرة”، الذي يشمل أكثر من 450 حالة.
ولا تزال السجون الجزائرية تضم مئات المغاربة، معظمهم من المهاجرين غير النظاميين الذين حاولوا العبور نحو أوروبا عبر السواحل الجزائرية. كما تحتفظ مستودعات الأموات الجزائرية بجثث ستة مغاربة، بينهم شابتان من جهة الشرق بحسب مصادر مطلعة..