تعيش مخيمات تندوف على إيقاع ساخن بعدما تأكد لها التحاق قيادي عسكري بجبهة البوليساريو بأرض الوطن.
وأظهرت بطاقة تعريف وصور، جرى تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي، أن الإطار الفار من جحيم جبهة البوليساريو يدعى سلامو بلال، وينتمي إلى “درك الناحية الخامسة” من “دائرة الحكونية” الواقعة على الأراضي الجزائرية.
وفر سلامو بلال عبر سيارة مخصصة لحمل السلاح على مستوى خط الدفاع بمنطقة فارسية (واد درعة)، لكن مصادر في ما تسمى “وزارة الدفاع الصحراوية” قالت إنه لم يكن يحمل أي نوع من الأسلحة.
وخلف فرار الإطار العسكري، الذي يبلغ من العمر 29 سنة، ضربة موجعة للكيان الوهمي الذي يظهر أنه يعيش وضعا لا يحسد عليه بسبب قرب الإنهيار الكلي للطغمة العسكرية الحاكمة في الجزائر.
هدىمنذ 6 سنوات
العصابة الخاكمة في الجزاءر الى زوال باذن الله والبليزاريو نهايته اقتربت بدون شك لان من كان يغدق عليها المال ويحميها اصبح هو كذلك في خبر كان يمهل ولا يهمل
ولد عليمنذ 6 سنوات
فرصتهم الذهبية أعني البوليساريو لاستدراك اللحظات الأخيرة المحدودة و المعدودة المتبقية للعصابة الحاكمة في الجزائر. .حيث أصبحت هاته الطغمة تتنصل وتتبرأ من كل الأخطاء التي كانت سببا في نهب أموال الشعب الجزائري الابي. .. ومعلوم كم من المليارات التي صرفت على جماعة النحس البوليساريو. ..