قضية “إسكوبار الصحراء”.. الفنانة المغربية لطيفة رأفت تهدد..

admin
2024-01-28T11:54:34+01:00
أخبار
admin28 يناير 2024آخر تحديث : منذ 10 أشهر
قضية “إسكوبار الصحراء”.. الفنانة المغربية لطيفة رأفت تهدد..

أعلنت رأفت لجوءها إلى القضاء ومتابعة كل من أساء إليها أو أشار لها بأصبع الاتهام، مبرزة أنه سيتم الاستماع إليها في هذا الملف (إسكوبار الصحراء) كشاهدة وليست متهمة، مدونة “أول شيء ، سمحو لي جمهوري العزيز وكل من غايقرى هادشي لي حطيت لانه ماشي فالمستوى ديالكم ولا ديالي ولا ديال تربيتكم ولا تربيتي. وليت كانتلقى عدة رسائل فالخاص منهم من يعتذر ومنهم لي كايلومني علاش تم حذف صفحاتهم او قنواتهم او متابعتهم على تعاليقهم وتدويناتهم بقصد تشويه سمعتي والتشهير باسمي ووصلت بهم الجرأة الى القدف والسب”.

وتابعت “فانا مواطنة مغربية ولي الحق في الدفاع عن نفسي بالقانون، ومن له الحق في متابعتي هو القضاء المغربي من بعد البحث مع الفرقة الوطنية. فلهذا أقسم كما أقسمت للقضاء وبمن نفسي بيده عز وجل، لن ولن أسامح أي أحد تعدى حدوده وحط نفسه فمرتبة القضاء والبحث، وجرمني”.

وأردفت قائلة “سأوفيكم ببعض التدوينات مع أصحابها في التعاليق، وهادو قلال قدام الكتييير لي عندنا، والذين سيتابعون قضائيا باش يقوقو لينا اش وقع في الفيلا ديالي لانه على ما يبدو انهم هوما لي عارفين القضية اكتر مني ومن البحث ومن القضاء.علما انه كل من المتهمين شهدو بانه ليست لي علاقة بهدا الموضوع. وما قاموا به في بيتي آنذاك سببه أن المتهم الحاج احمد بن براهيم كان زوجي وكانت له صلاحية استقبال ضيوفه والاستفراد بهم في بيتي بدون وجودي كونه كان زوجي شرعيا”.

وختمت الفنانة المغربية تدوينتها قائلة “الحمد لله على نعمة والامن والامان في بلاد الحق والقانون وشكرا للشرطة الإلكترونية.
وللعلم انا شاهدة في هذه القضية والشاهد لا ينتظر البراءة لانه قانونيا ليس متهما. شعارنا  الله الوطن الملك”.

يشار إلى أن لطيفة رأفت كانت قد اضطرت سابقا وعقب اعتقال المالي إلى الخروج عبر بث مباشر على حسابها الأنستغرامي، أوضحت من خلاله كيف تعرفت على طليقها، بارون المخدرات المعتقل حاليا بسجون المغرب رفقة بعيوي والناصيري وغيرهم، وكيف انتهت علاقتهما عقب مرور 4 أشهر، كما نفت أيضا أن تكون على علم بكونه تاجر مخدرات، موضحة أنها تعرفت عليه على أساس أنه رجل أعمال مالي قدم إلى المغرب من أجل الاستثمار.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.