أدانت مجموعة الصداقة الفرنسية-المغربية بمجلس الشيوخ الفرنسي، اصطفاف نواب من البرلمان الأوروبي مقربين من الأغلبية الرئاسية مع الأصوات المعادية للمغرب. وأكدت المجموعة في بلاغ لها، ردا على القرار الأخير للبرلمان الأوروبي بشأن المملكة، أن “بعضا من نواب البرلمان الأوروبي الفرنسيين المقربين من الأغلبية الرئاسية فضلوا ضم أصواتهم إلى أصوات خصوم المغرب المعتادين”. واستنكرت عمل هؤلاء النواب “الذين يهرعون إلى إعطاء الدروس للآخرين، ويقيمون وضع حقوق الإنسان والصحافة، بدرجة كبيرة من التحيز وبعيدا عن الواقع”.
أخبار