حذرت مصادر طبية بالعديد من المراكز الإستشفائية بمدينة وجدة من التبعات الخطيرة على المرضى وعلى مهنيي الصحة، الناجمة عن ضعف إجراءات الوقاية الصحية بهذه المنشأة الطبية.
وقالت مصادر في اتصالها ب”رسبريس” إن العاملين بالكثير من المراكز الإستشفائية على سبيل المثال فقط :المستشفى الجامعي محمد السادس مركز الأمراض المزمنة المراكز الصحية بالكثير من الأحياءبمدينة وجدة يعانون من خصاص كبير في المطهرات والكمامات والمعقمات والملابس الطبية الوقائية، ويضطرون للتعامل مع الوافدين على هذه المراكز الصحية في غياب الشروط الاحترازية الصحية، في ظل اتساع انتشار فيروس كورونا وطنيا.
علما أن فئة مهن الصحة والتمريض يتطلب أن تتوفر لها جميع وسائل الحماية من أي احتمال لانتقال عدوى فيروس كورونا إليها لأنها في احتكاك كبير ومباشر بالمرضى، وأبسط الإجراءات هو توفير الشروط الصحية الدنيا المتمثلة في كميات كافية من هذه المطهرات والمعقمات والكمامات والملابس الطبية الوقائية..
قدور سويديمنذ 5 سنوات
هذا هو شأننا تصدينا للجولان. ونسينا مجالات اخري تعتبر هي كذلك أساسية. كيف يمكن ان نقضي علي الوباء اذا لم نأخذ بعين الاعتبار مثل هذه الحالات.
توفيقمنذ 5 سنوات
أرى تغيير المندوب الجهوي للصحة بشرق المملكة
والسلام
حقيقةمنذ 5 سنوات
اهم القطاعات التعليم والصحة همشتا وتم تغييبهما من أي مشروع تنموي او تحسيسي وهذه هي النتيجة
Hayatمنذ 5 سنوات
فعلا الخصاص كان باديا منذ بدأ الوباء هذه هي نتيجة اهمال هذا القطاع الذي طاله العبث