القبول ولا الرفض من أجل الرفض. . كما تفعل نقابات أخرى التي كانت هي السبب في ذمار الطبقة الشغيلة بل و أعضاؤها هم المستفيدون من الترقيات و الاتاوات و مآرب أخرى. .
هذا في زمن حكومة اللامبالاة.