أكدت مصادرنا أن الرئيس المرتقب لجماعة وجدة بإيعاز من صقور الجماعة والضالعين في دسائس النيابات وما تجنيه على أصحابها من رغد العيش وكريم الغدق وحضوة المنصب .. نعم، يحاول( الرئيس المرتقب)، تحت ضغط واكراه هؤلاء، أن لا تكون للمرأة قائمة في موقع النيابات(نواب الرئيس)، وهو ما قد يشكّل نشازا خطيرا وانزياحا غير مستساغ عن الأعراف الدستورية وشذوذا عن المناصفة التي يسعى المغرب لترسيخها قانونيا ومؤسساتيا ومجتمعيا…
هذا الإشكال يوجد الآن في مرمى الفعاليات النسائية الحقوقية والمدنية.. للمرافعة دون تمرير هاذا العبث الذي يجافي الطبيعة والتمدن..
فلماذا يريد مهندسو مجلس جماعة وجدة الإلتفاف على مبدأ المناصفة، لترضية أصحابهم؟ ولماذا هذه الذكورة الضاربة أطنابها في عقول هؤلاء ؟ في الوقت الذي تترأس فيه العديد من النساء، مجالس عمودية كبرى ومجالس جماعية ومقاطعات ووو، بكلّ سهولة وسلاسة..أفلا يعتبر هؤلاء القوم..
معلممنذ 3 سنوات
الوطن يتسع للجميع ؟ الذكور و الاناث !!! أليس گذلك أيها المهندسون؟؟؟؟
قناعةمنذ 3 سنوات
و لم هذا الإجحاف في حق الفعاليات النسائية ؟،ألم تتقلد المرأة المغربية مناصب قيادية . ؟ ألم تكن قادرة بل قاطرة التنمية البشرية.؟ أملنا و كل الأمل أن تشرك المرأة في هذه الإستحقاقات الانتخابية. كفانا حيفا ؟؟؟؟