كان هدفهم أخلاقي إصلاحي بالدرجة الأولى منذ أن تطفلوا على الإتحاد الوطني لطلبة المغرب أ.و.ط.م.، بداية الثمانينات ليتحول الإرشاد والهداية إلى صراعات دموية تكفير ومحاكمات وحد وقتل وكل هذا حسب تخلفهم وجهلهم في سبيل الله. ولأن الله جعل النفاق أشد كفرا لعلمه الإلهي بمراوغة واحتيال وكذب هؤلاء يأبى جل جلاله إلا أن يفضح مستور ومسكوت هذه الجماعة مع أنه حليم ستار ويأمر بالستر ولكن جرمهم ونفاقهم كان أشد من الكفر
وتنتهي دعوتهم الإصلاحية المفضوحة والمشوهة بقضايا الفساد والإجهاض ومساجات وممارسات جنسية على المواقع
شعب يسير نحو الهلاك والسبب عقلية مكبوتة