يتعين البحث في اسباب دخول القناة الثانية في اأزمة الخانقة . وليس التفكير في الزيادو في فرض الضريبة علي المواطنين لفائدتها. هذه الازمة شبيهة بالازمة التي عاشها الصندوق المغربي للتقاعد. وكان ذلك لاسباب سكتت عنها الحكومة التي قامت باصلاحات مست حقوق العباد. وماهي القناة الثانية تعيدنا بقوة الي أزمات الصندوق المغربي للتقاعد. ومن المواطنين من يفضل اغلاق ابواب القناة. بالكامل. و حاجة لهم بها.