قبل قليل تناولنا الخصاص الكبير والمهول الذي تعرفه المراكز الإستشفائية بمدينة وجدة فيما يتعلق بمعدات الوقاية الطبية، ليتصل بنا مهتمون بالشأن الصحي ببركان وأحفير والسعيدية ليؤكدوا لنا هم أيضا الخصاص الذي تعرفه المراكز الصحية بهذه المدن .
وقالت المصادر المذكورة في اتصالها ب”رسبريس” إن العاملين بالكثير من المراكز الإستشفائية المذكورة يعانون من خصاص كبير في المطهرات والكمامات والمعقمات والملابس الطبية الوقائية، ويضطرون للتعامل مع الوافدين على هذه المراكز الصحية في غياب الشروط الاحترازية الصحية، في ظل اتساع انتشار فيروس كورونا وطنيا.
لنؤكد مرة أخرى أن فئة مهن الصحة والتمريض يتطلب أن تتوفر لها جميع وسائل الحماية من أي احتمال لانتقال عدوى فيروس كورونا إليها لأنها في احتكاك كبير ومباشر بالمرضى، وأبسط الإجراءات هو توفير الشروط الصحية الدنيا المتمثلة في كميات كافية من هذه المطهرات والمعقمات والكمامات والملابس الطبية الوقائية..علما أن الكثير من العاملين بقطاع الصحة بالمدن المذكورة يعتمدون على امكانياتهم الذاتية (جيوبهم) في توفير وسائل الحماية خوفا على أرواحهم وعلى أرواح الوافدين.فما رأي وزير الصحة في هذا العبث؟؟
رضىمنذ 5 سنوات
رب ضارة نافعة هاذ الوباء فضح الاحتلالات المتفشية في مستشفيات جهة الشرق
abdouمنذ 5 سنوات
et le wali d’oujda ni pas au courant
وجدي حرمنذ 5 سنوات
نتائج مخزية للسيبة والعيث الي كتعرفهم قطاع الصحة ليس ببركان واحفير لكن في الجهة المنكوبة المنسية جهة الشرق
نبيل داديمنذ 5 سنوات
وضع خطير يدعو مساءلة المعنيين بالأمر وربط المسؤولية بالحاسبة