بعد الحصيلة الثقيلة في عدد الاصابات بفيروس كورونا التي ضربت بقوة العديد من مستشاري وموظفي جماعة وجدة، علمنا أن الجائحة أتت على ما يناهز 17 عنصرا – لحدّ الآن – من موظفي وأطر مجلس جهة الشرق، والسؤال المطروح هو كيف تسرّب هذا الوباء إلى مجلس عبد النبي بيوي؟ ومن تسبّب في تحويل هذا المرفق إلى بؤرة وبائية بامتياز؟ أين التحليلات الطبية؟ أين التعقيم؟ أين البروتوكول الطبي؟ ومن يتحمّل مسؤولية ما وقع أولا وأخيرا.؟ (لنا عودة للموضوع لاحقا)
أخبار
