غادر إبراهيم غالي، زعيم جبهة “البوليساريو”، قبل قليل، الأراضي الإسبانية متوجها إلى الجزائر؛ وذلك بعدما رفض قاضي التحقيق فرض إجراءات منعه من السفر أو سحب جواز سفره أو اعتقاله.
وأفادت مصادر اعلامية بأن زعيم عصابة البوليساريو غادر مستشفى لوغرونيو الليلة، وتوجه إلى الجزائر العاصمة، لاستكمال علاجه في الجزائر العاصمة بعد أن أمضى 54 يوميا من المرض بفيروس “كورونا”.
هذا الإجراء، يعتبر تحدّيا سافرا، للعلاقات الاستراتيجية بين المغرب والجار الإيبيري، والتي لا محالة سيكون لها تداعيات كبيرة على هذه العلاقات، في الأمد القصير والطويل.
جمالمنذ 3 سنوات
ان تعالقي على موضوع المرتزق لم تنشر بعد
محمدمنذ 3 سنوات
انا بالنسبه لي مشكل مغادرة رئيس المرتزقة من اسبانيا هو مشكل الاسبان اللذين اغتصبو وتعدبو ولم ينصفهم القضاء الإسباني
اما بالنسبة للمغرب مع الحكومة الإسبانية الخائنة هي الثقة يجب إعادة النظر في جميع الاتفاقيات
وجدي حر غيورمنذ 3 سنوات
هاده فرصة ثمينة للمملكة المغربية لا تعاون مع الاسبان حتى يعترفوا بقضيتنا المقدسة الصحراء المغربية
مغرببيمنذ 3 سنوات
يجب على الدولة المغربية ان تعجل بطرد المتأسلمين الفاشلين من الحكومة اللذين لم يفعلوا شيء يذكر ماعدا المصائب
ويعجلون في أقرب وقت التعاون والانفتاح مع اخواننا اليهود
و الملاحظ ولا دولة واحدة من ما يسما المغرب العربي تدخلت إلى جانب المغرب في المشكلة مع اسبانيا كلهم منافقون
وجديمنذ 3 سنوات
حقا نحن نعاني اوضاعا اقتصادية صعبة وضعف فرص العمل. لكن عندما يتعلق الأمر بالوحدة الترابية للمملكة سوف نضحي بالغالي والنفيس من أجل كل شبر.
جمالمنذ 3 سنوات
يجب على المغرب ان يكون قويا ولا يحني الرأس أمام المنافقين الإسبان وله عدة أوراق يلعبها وخاصة الأمنية