كشف منسق المركز الوطني لعمليات الطوارئ العامة بوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، معاذ المرابط، أن “الوزارة وضعت منذ الوهلة الأولى منظومة للرصد الوبائي و الإنذار المبكر وفق المنظومة التي تعتمدها منظمة الصحة العالمية في المناطق المنكوبة”، مؤكدا أنه “لحدود الساعة لم تسجل الوزارة أي إنذار”.
وأوضح المرابط أنه “يتم عادة بعد الكوارث الكبيرة تسجيل أوبئة، لكن هذا الأمر مرتبط أساسا بحجم الكارثة، ومرتبط أيضا بآثار الكارثة على البنيات التحتية وعلى الماء الصالح للشرب و تطهير السائل”.