أفادت “الأسبوع الصحفي”، أن مباراتي المنتخب في مدينة وجدة فضحتا فشل المسؤولين عن شؤون المدينة، لكونهم لم يطوروا منشآتها وبنيتها التحتية، لتبقى على هامش التنمية بالمغرب. وفي هذا الصدد شكل إجراء مقابلتي المنتخب الوطني على أرضية الملعب الشرفي فرصة للجماهير الوجدية، التي عبرت عن سخطها على مسؤوليها، برفع لافتات تنتقد الإهمال الذي تعاني منه، الأمر الذي استحسنه بعض متتبعي الشأن الاجتماعي بالمدينة، لعله يثير انتباه الحكومة لرفع الإهمال الذي طال مدينة إستراتيجية بموقعها الجغرافي القريب من الحدود المغربية الجزائرية؛ هذا الإهمال جعل المسؤولين عنها يلجؤون إلى الترقيع ليتم إهمالها من جديد بعد عودة المنتخب المغربي إلى العاصمة الإدارية للمملكة. “الوطن الآن”، التي أفادت بأن
أخبار