في أول تعليق على التحول الذي تعرفه الجزائر على خلفية الاحتجاجات التي اندلعت منذ شهر فبراير للمطالبة برحيل “النظام” بعدما استقال الرئيس عبد العزيز بوتفليقة في 2 أبريل تحت ضغط الشارع وتخلّي الجيش عنه، أبدى رئيس الحكومة سعد الدين العثماني تفاؤله بالمستقبل.
العثماني الذي كان يتحدث في لقاء مع عدد “محظوظ” ومحدود من الصحافيين ليلة الأربعاء في الرباط، ، ناشد الحكام الجدد للجزائر فتح الحدود مع المملكة بعد إرساء مؤسسات الدولة.
وقال رئيس الحكومة في هذا الشأن إن نظام الحكم المقبل “لن يكون أسوأ مما كان عليهم النظام الذي رحل رأسه عبد العزيز بوتفليقة”، وأبدى تفاؤله بأن النظام الجزائري المقبل سيكون أفضل في علاقته بالمغرب ومصالحه.
وأضاف العثماني أن “القادم في علاقة البلدين سيكون أفضل مما كان”، مشددا على أن “الفريق الحاكم في الجزائر عليه فتح الحدود مع المغرب بعد هدوء الوضع وإرساء المؤسسات”. c
عبد اللهمنذ 6 سنوات
اهتم بشؤون ومشاكل المغاربة التي لا تعد ولا تحصى والتي تتفاقم يوما بعد يوم والتي يمكن ان تتطور الى مصيبة
ابوعليمنذ 6 سنوات
هناك حراك في الجزائر يقوده الشعب لا نعرف نتائجه النهائية. من الحكمة ان لا تتكلم كمسؤول
وجدي حرمنذ 6 سنوات
هادا تسرع في اخد القرار والوقت غير مناسب
الوجديمنذ 6 سنوات
الله اعلم يمكن راه اينوم