علمنا من مصادرنا الخاصة أن إماما وخطيبا وواعظة من تاوريرت ،استغلوا تواجدهم بأوروبا لتقديم دروس الوعظ والإرشاد للجالية المغربية بأوروبا خلال شهر رمضان . ليقرروا بعد انتهاء مهمتهم “الوعظية” الدينية ب “الحريك” الى حيث النعيم الأروبي . وقد خلفت الواقعة صدمة لذى المتتبعين وعموم المواطنين. لأن الأمر يتعلق بصورة المغرب وبديبلوماسية دينية روحية . وليس انتهازية مقيتة ووصولية مقرفة.
تجدر الإشارة إلى أن وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية أرسلت قبل شهر رمضان بعثة تضم 422 من الأئمة والمرشدات إلى عدد من بلدان العالم.