سنشهد اكثر من هذه الجريمة ما دام السلطة ألامنية لم ترجع الي اسلوب الحملات التطويرية ” لاراف” . كفانا من ادعاء احترام الحرية. هذا مجال لم ينفع مع مستهلكي المخدرات والخمور….. هؤلاء في حاجة الي عدم التساهل. بالله علينا ماذا يستحق من يصرخ ليلا بسبب السكر الطافح. وازعاج الناس في نومهم واستقرارهم…..