تمّ قبل قليل عملية تشييع جثمان الطفل ريان وسط حضور جماهيري غفير.
وقضى الطفل ريان، البالغ من العمر 5 سنوات، نحو 100 ساعة داخل حفرة بئر عمقها 60 مترا ولا يتجاوز قطرها 30 سم، في ضواحي مدينة شفشاون، 5 أيام، عانى خلالها من نزيف في رأسه بسبب ارتطامه بالصخور أثناء سقوطه.
وأظهرت المعاينات الطبية التي أجراها الفريق الطبي الذي دخل إلى النفق لاستخراج الطفل ريان، أنه كان يعاني من كسور في الرقبة والعمود الفقري.
وترقب الملايين في المغرب والعالم نهاية سعيدة لمحنة الطفل الذي جلبت قصته تعاطفا دوليا غير مسبوق، لكن شاءت الأقدار أن يلفظ أنفاسه الأخيرة وحيدا قبل وصول فرق الإنقاذ إليه.
مواطنمنذ 3 سنوات
تم قرير العين يا ريان ! نومة بلا وحشة!! أوجعت قلوب الملايين لكن لن ترحل من أفىدة إجتمعت على الدعاء لك يا طائر 🐦 الجنة !!!!!