لا حديث في صالونات الرباط سوى عن شخص مرتبط بالإستثمار بالجهة والذي اقتنى فيلا مخملية شامخة بمدينة زيري بن عطية بمبلغ فلكي تتيه (وتتكسّل) فيه الأصفار يسارا لتصل إلى ما يناهز النصف مليار ومائة مليون مما يعدون، الفيلا قيل والعهدة على الراوي أنها تمتد على أراضي كانت مملوكة في وقت سابق للأملاك المخزنية، وصاحبنا الذي يحب “الهموز” يمتلك أيضا شقة فاخرة في قلب المدينة ووو، وكلّ سهام الحظ أصبحت لا تخطئه – اللهم لا حسد – لكن ماذا عن كيمياء الخُلطة القارونية العجيبة التي مكّنت لصاحبنا فيما يملك؟ وماذا عن الحظ العظيم الذي يحالفه كلّ مرّة رغم بؤس ما لديه من بضاعة فاسدة وخطاب مفدلك أصبح لا ينطلي على أحد؟ ذلك ما سنعود إليه في اللاحق من الأيام…
رابط مختصر
اترك تعليق
اكتب ملاحظة صغيرة عن التعليقات المنشورة على موقعك (يمكنك إخفاء هذه الملاحظة من إعدادات التعليقات)
ابو غفرانمنذ 5 سنوات
عن أي استثمار تتحدثون بل اين الكفاءات التي تأتي بالاستثمار من منتخبين و برلمانيين ورؤساء الجماعات كل يبكي جيبه وينادي هل من مزيد. .لك الله يا مدينة الألفية.
Saidمنذ 5 سنوات
نسيتو الفيلا اللي عندو فالناضور
منيرمنذ 5 سنوات
دابا هذا اللي شرا فيلا بنص مليار شحال فراسمالو ؟
خالد متوكلمنذ 5 سنوات
ونا نقول عاش الإستثمار فشل فهاذ لمدينة