علاقةً بـ”هاشتاغ” “لا للنساء في المدرجات” و”شد بنتك فالدار”، الذي أثار جدلاً، حذرت جمعية التحدي للمساواة والمواطنة من مخاطر حملات الكراهية التي تتخذ موضوعًا لها التهجم على الحقوق الأساسية للنساء بالمغرب، وهي الحملات التي أصبحت تتكرر على مواقع التواصل الاجتماعي، مستهدفة النساء والشابات اللواتي أصبحن يقبلن بكثافة على المدرجات في المباريات والمنافسات الرياضية الوطنية والدولية.
وعبرت الجمعية عن قلقها من عدم مجابهة هذه الممارسات من قبل مؤسسات الدولة المعنية بصون كرامة المرأة وحقوقها ببلادنا، في ظل المخاطر البينة على تواجد النساء بالفضاءات العامة وعلى الحياة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية ببلادنا.