مراكز صحية بوجدة تشكو خصاصا كبيرا في المطهرات والكمامات ومختلف وسائل الوقاية المطلوبة..

admin
أخبار
admin23 مارس 2020آخر تحديث : منذ 5 سنوات
مراكز صحية بوجدة تشكو خصاصا كبيرا في المطهرات والكمامات ومختلف وسائل الوقاية المطلوبة..

حذرت مصادر طبية بالعديد من المراكز الإستشفائية بمدينة وجدة من التبعات الخطيرة على المرضى وعلى مهنيي الصحة، الناجمة عن ضعف إجراءات الوقاية الصحية بهذه المنشأة الطبية.

وقالت مصادر في اتصالها ب”رسبريس” إن العاملين بالكثير من المراكز الإستشفائية على سبيل المثال فقط :المستشفى الجامعي محمد السادس مركز الأمراض المزمنة المراكز الصحية بالكثير من الأحياءبمدينة وجدة  يعانون من خصاص كبير في المطهرات والكمامات والمعقمات والملابس الطبية الوقائية، ويضطرون للتعامل مع الوافدين على هذه المراكز الصحية في غياب الشروط الاحترازية الصحية، في ظل اتساع انتشار فيروس كورونا وطنيا.

علما أن فئة مهن الصحة والتمريض يتطلب أن تتوفر لها جميع وسائل الحماية من أي احتمال لانتقال عدوى فيروس كورونا إليها لأنها في احتكاك كبير ومباشر بالمرضى، وأبسط الإجراءات هو توفير الشروط الصحية الدنيا المتمثلة في كميات كافية من هذه المطهرات والمعقمات والكمامات والملابس الطبية الوقائية..

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اكتب ملاحظة صغيرة عن التعليقات المنشورة على موقعك (يمكنك إخفاء هذه الملاحظة من إعدادات التعليقات)

التعليقات 4 تعليقات

  • قدور سويديقدور سويدي

    هذا هو شأننا تصدينا للجولان. ونسينا مجالات اخري تعتبر هي كذلك أساسية. كيف يمكن ان نقضي علي الوباء اذا لم نأخذ بعين الاعتبار مثل هذه الحالات.

  • توفيقتوفيق

    أرى تغيير المندوب الجهوي للصحة بشرق المملكة
    والسلام

  • حقيقةحقيقة

    اهم القطاعات التعليم والصحة همشتا وتم تغييبهما من أي مشروع تنموي او تحسيسي وهذه هي النتيجة

  • HayatHayat

    فعلا الخصاص كان باديا منذ بدأ الوباء هذه هي نتيجة اهمال هذا القطاع الذي طاله العبث