أفادت يومية “الاتحاد الاشتراكي”، أن الفيدرالية البيمهنية المغربية لإنتاج وتصدير الفواكه والخضر بالمغرب دقت ناقوس الخطر ونبهت إلى صعوبة الوضع، بسبب تعرض مزارع الطماطم المستديرة لآثار البرد وموجات الحر الصيفية التي أتلفت المزروعات من جهة وساهمت في ارتفاع نسبة الإجهاد بالنسبة للزراعات المبكرة من جهة ثانية.
ووفق الخبر ذاته فإن تعرض الطماطم لهذه التأثيرات المناخية يرجع إلى موجات الحر الصيفية التي اتسمت بحرارة قياسية تجاوزت 50 درجة مئوية؛ وهو ما أدى إلى إتلاف المزروعات الصغيرة.