أعلنت الجامعة الوطنية لجمعيات المستهلك بالمغرب عن استنكارها للوضع الفوضوي الذي آلت إليه بعض المواقف العمومية للسيارات خاصة في المدن الكبرى والمناطق السياحية والساحلية التي تعرف في فصل الصيف رواجاً متزايداً، الشيء الذي يجعل المواطن الحلقة الأضعف أمام غطرسة وهيمنة أصحاب هاته المواقف الغير منظمة.
وأضاف في بلاغ استنكاري لها، ” أنه وفي ظل غياب أي إطار قانوني منظم للمهنة يجد المستهلك نفسه ملزما بأداء إتاوات ركن العربة بأثمنة مرتفعة ومبالغ فيها تفرض عليه من طرف حراس السيارات تحت الضغط والتهديد أحياناً مما قد يسبب مشاداة والتعرض للتعنيف كما وقع لشاب بمدينة السعيدية الذي توفي بعد شجار قاتل مع أحد حراس السيارات بسبب تسعيرة مرتفعة“.
واسترسلت الجامعة مدينة بشدة هذا الحادث الشنيع الذي أودى بحياة شاب في مقتبل العمر نتيجة العشوائية الذي يعرفها القطاع. مطالبةً في نفس الآن السلطات والجهات المعنية للتدخل والحد من حالات الفوضى والتسيب الذي يعرفه هذا الميدان وذالك بوضع إطار قانوني ينظمه ويضمن للمستهلك حقوقه.
غيورمنذ 5 سنوات
كالعادة مسائل أمنية خليوه يسترزق الله
رحيلمنذ 5 سنوات
في رأيي لوكان الضحية ابن مسؤول كبير لتغيرت الامور
مواطن عربي امازيغيمنذ 5 سنوات
مجالس فاشلة والبلاد سايبة
وجديمنذ 5 سنوات
يجب على جميع السائقين ان يتحدو ضد الآدا ء
رحم الله الشاب والصبر لعائله
مواطنمنذ 5 سنوات
على هاده الجريمة الشنعاء يجب على جميع المنتخبون َوبدو استثناء الاستقالة من مناصبهم اذا كانو رجال لان هم المتسببون في الفوضى في جميع المدن