طالبت الجبهة الوطنية لمناهضة التطرف والإرهاب طالبت في رسالة موجهة إلى النيابة العامة، بتحريك مساطر البحث والتحقيق في سيل من تهديدات بالقتل ونشر الكراهية والتمييز والتحريض على الإرهاب. وتأتي هذه الرسالة عقب الانزلاقات التي عرفتها مواقع التواصل الاجتماعي خلال نقاش مراجعة مدونة الأسرة.
وجاء في الرسالة أن العديد من الحسابات الإلكترونية عمدت إلى استهداف “مجموعة من الناشطات، أغلبهن مناضلات نسويات وحقوقيات وصحافيات، وأسماء أخرى من الوسط الفني”، معتبرة ذلك “عملا إرهابيا مجرما ينشر الكراهية والتمييز واللا أمن واللا أمان في الفضاء العام ويدعو للإرهاب ويحرض عليه”.